هذا الديوان هو انعكاس لخيال الطفلة التي ما زالت تعيش داخلي، مشاعر الطفولة وذكريات البراءة التي تحملني إلى كوكبٍ آخر أحب العيش فيه.
هذا الخيال الذي يحلق بنا فوق الماضي والحاضر ولا يغفل الحنين إلى الأماكن التي عشنا بها أو تخيلناها مع أصدقاء الطفولة أو أصدقاء الخيال.
ولم يكن هناك بد من التأثر بالقصص التي كنت أدمن قراءتها في مكتبة المدرسة.
وكلى أمل أن تصل كلماتي إلى قلب القارئ.
ولكم جزيل الشكر
إيمان أبو العزم