حبٌّ ملونٌ
للضحكاتِ الطائرة ِكـــــ الفراشِ فوق الخدودِ الصغيرةِ...
لــ فراخِ قلوبِنا وفرحات عيوننا...
لألوانِ حياتِنا ونقاقيزِ البيوت ونقاقيرها الملحفة والحدائق...
للطفولةِ في كلِّ مكانٍ وبــــ أيِّ لغة وأيِّ دين ...
أنا محسوبتكم شــــام تسللتُ من بين لفتاتِ الكاتبة فداء عثمان عندما أدارت وجهها عن هذه الصفحة، لتضعَ بعض الشعير الأصفر لدجاجاتها...
وجئت أخبركم أننا سوف نرقص سويًّا ونلون ونصرخ معًا، ونقرأ قصصي المضحكة..
هيا تعالوا أخبركم عن أحلامي التي تحققت....
شــــــــام